“كارثة طبية” في سوريا مع نقص في الاطباء والادوية وانعدام الامن
حذر اطباء سوريون مجتمعون في باريس من "الكارثة الطبية والانسانية" في بلادهم التي تشهد حربا مستمرة منذ نحو اربع سنوات, مع نقص في الاطباء والمعدات والادوية وعودة ظهور امراض سبق ان تم استئصالها.
وقال عبيدة المفتي الطبيب الفرنسي السوري العضو في اتحاد المنظمات الطبية الاغاثية السورية ان "الوضع لا يحتمل, كارثي, ولم يعد هناك وجود طبي في العديد من المناطق السورية.
وقال الدكتور عبد العزيز, الذي لم يكشف عن اسمه كاملا لدواع امنية قال إنه لم يعد هناك سوى ثلاثين طبيبا على اختلاف اختصاصاتهم. والى جرحى الحرب, نرى عودة لامراض مثل شلل الاطفال والسل والجرب والتيفوئيد".