القنيطرة
105.8 FM
مراكش
100.6 FM
زاكورة
104.7 FM
مرتيل
105.9 FM
تزنيت
90.6 FM
العرائش
99.3 FM
اليوسفية
100.6 FM
العيون
104.6 FM
تطوان
105.9 FM
قلعة مكونة
91.2 FM
تازة
95.8 FM
الخميسات
99.9 FM
طاطا
104.9 FM
خريبكة
106.6 FM
تارجيست
96.2 FM
خنيفرة
102.4 FM
تارودانت
101.3 FM
قصبة تادلة
94.0 FM
طرفاية
95.9 FM
إفران
103.6 FM
طوز
97.4 FM
كلميم
91.9 FM
تاوريرت
91.5 FM
كلميمة
96.4 FM
تاونات
91.5 FM
الغرب
99.3 FM
طنجة
102.3 FM
فم زكيد
96.2 FM
طان طان
103.4 FM
فكيك
101.9 FM
تافراوت
88.5 FM
فاس
103.9 FM
السمارة
93.5 FM
الصويرة
92.8 FM
صخور الرحامنة
102.2 FM
الراشدية
102.5 FM
سطات
103.8 FM
آسفي
103.6 FM
الجديدة
95.1 FM
السعيدية
102.0 FM
الداخلة
89.7 FM
الرباط
95.7 FM
شفشاون
105.9 FM
وزان
99.3 FM
الدار البيضاء
104.3 FM
وجدة
102.0 FM
بركان
102.0 FM
ورزازات
91.2 FM
بوجدور
90.8 FM
الناظور
104.3 FM
بوعرفة
89.1 FM
ميسور
87.7 FM
بني ملال
94.0 FM
ميدلت
92.7 FM
أصيلة
102.3 FM
محاميد
96.5 FM
الحسيمة
97.7 FM
مكناس
99.9 FM
أكادير
100.4 FM

روسيا غير مقتنعة بأدلة أميركا بحق سوريا

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن توجيه ضربة لسوريا سيؤجل عقد مؤتمر السلام لمدة طويلة، إن لم يكن للأبد .

 

كما اعتبر أن الأدلة التي قدمتها الولايات المتحدة لتأكيد استخدام نظام الرئيس السوري بشار الأسد أسلحة كيميائية في هجوم وقع بغوطة دمشق يوم 21 غشت غير مقنعة إطلاقا.

 

من جانبها أعربت الصين عن قلقها من أي تحرك عسكري منفرد بعد أن قدمت واشنطن لها أدلتها، لكن بكين لم تعرب عن موقفها من تلك الأدلة.

 

في وقت أطلق فيه الرئيس الأميركي باراك أوباما ومعاونوه أمس حملة تعبئة مكثفة لإقناع أعضاء الكونغرس المترددين بالموافقة على قراره توجيه ضربة عسكرية إلى نظام الرئيس السوري بشار الأسد، كما أفاد مسؤول كبير في البيت الأبيض.

 

وأوردت وكالة أسوشيتد برس في تقريرها أن هناك تباينا حادا في وجهات النظر بين أعضاء الكونغرس بشأن ما إذا كان بالإمكان منح الرئيس أوباما الضوء الأخضر للمضي قدماً في طلبه شن ضربة عسكرية انتقامية ضد نظام الأسد.

 

ومن المنتظر أن يستقبل أوباما في البيت الأبيض في وقت لاحق اليوم جون ماكين، السيناتور الجمهوري النافذ الذي قال أمس إنه غير واثق مما إذا كان سيدعم قرار توجيه ضربة محدودة إلى نظام الأسد، علماً بأنه يطالب بتدخل عسكري واسع النطاق.

فيديوهات دات صلة