صفعة و هزيمة قوية للاشتراكيين و تقدم كبير لليمن المتطرف في الانتخابات البلدية
صفعة قوية، و هزيمة قاسية ، عناوين لاتكفي لوصف ما حدث في الانتخابات البلدية امس في فرنسا ، التي فاز بها اليمين المتطرف ب13 بلدية يزيد عدد سكانها عن 9 الاف نسمة, بينها 11 بلدية ذهبت الى حزب الجبهة الوطنية لوحده.. في زلزال سياسي سيغير المشهد السياسي في هذا البلد ..و بحسب نتائج رسمية موقتة للدورة الثانية من الانتخابات البلدية التي جرت الاحد.
وأقر رئيس الوزراء جان-مارك ايرولت بأن الهزيمة النكراء التي مني بها الحزب الاشتراكي الحاكم في الانتخابات البلدية تمثل فشلا للحكومة, مؤكدا ان هذه "الرسالة الواضحة" وصلت وسيتم "الاستماع اليها بالكامل".