القنيطرة
105.8 FM
العرائش
99.3 FM
اليوسفية
100.6 FM
العيون
104.6 FM
الخميسات
99.9 FM
إفران
103.6 FM
الغرب
99.3 FM
السمارة
93.5 FM
الصويرة
92.8 FM
الراشدية
102.5 FM
آسفي
103.6 FM
الجديدة
95.1 FM
السعيدية
102.0 FM
الداخلة
89.7 FM
الرباط
95.7 FM
الدار البيضاء
104.3 FM
الناظور
104.3 FM
أصيلة
102.3 FM
الحسيمة
97.7 FM
أكادير
100.4 FM

المغرب ينتصر في أمريكا

الزيارة الملكية للولايات المتحدة شكلت مادة دسمة للصحف الصادرة اليوم و فيما يلي إطلالة على أبرز ما كتب عن الموضوع:

البداية من صحيفة الناس التي عنونت.. لقاء الملك و أوباما نهاية سوء الفهم الكبير, في التفاصيل كتبت الصحيفة أنهت الزيارة الملكية لواشنطن سوء الفهم الكبير الذي طبع مؤخرا العلاقات المغربية الأمريكية و فتحت صفحة جديدة بعد أن جددت أمريكا التزامها بدعم  المغرب لتحقيق أهداف دستور 2011 و دعم المؤسسات الديمقراطية و تأكيد موقفها الإيجابي من مقترح الحكم الذاتي و إعلان استعدادها لتطوير الشراكة الاقتصادية و تأهيل مناخ الاستثمار بالمغرب.

الخبر عددت المكاسب التي جناها المغرب من زيارة محمد السادس لأمريكا و اعتبرتها خمسة, أولا أن البيت الأبيض أقر بجدية  وواقعية مقترح الحكم الذاتي و ثانيا الالتزام بتعميق التعاون المدني و العسكري بين البلدين, ثالثا الالتزام بتمتين العلاقات السياسية و الاقتصادية و مكافحة الإٍرهاب رابعا الاتفاق على دعم التنمية البشرية و الاستقرار بإفريقيا و خامسا الاتفاق على رعاية مسلسل السلام بالشرق الأوسط.

جريدة الأحداث المغربية رأت أن أوباما أنصف المغرب و رسم معه خارطة طريق طموحة للشراكة الاستراتيجية بعد أخطاء سوزان رايس و جون كيري خصوصا بعد إشادته بعمل و ريادة جلالة الملك في تعزيز الديمقراطية و اعتباره أن الحكم الذاتي مقترح جدي وواقعي و ذو مصداقية و من شأنه تلبية تطلعات ساكنة الصحراء.

في جريدة الأخبار كتب المعطي قبال في مقال بعنوان: ضربة معلم في قلب البيت الأبيض أن الزيارة الملكية زيارة تحصين و ليست لطلب النجدة كما كتبت الصحافة الجزائرية مضيفا أنه إذا كانت الواشنطن بوست قد أشارت إلى أن هدف الزيارة هو حشد الدعم لصالح الرباط أمام قوة مناورات الجزائر في المنطقة و في الاتحاد الإفريقي فإن الصحافة الجزائرية عبرت عن خيبتها عندما كتبت أن أوباما أنقذ المغرب مؤقتا من ورطته فيما سيبقى ملف حقوق الإنسان عالقا.. لكن يقرأ في ثنايا تعليقات بعض الصحف إقرار بالهزيمة يضيف المعطي قبال.

 

فيديوهات دات صلة